[Intro] لا آفاق لبئرنا، ولا بعض سيارة ولا مستبشري خيرًا، ولا أخبار سارة فبضع تارات للسأم، و للفرح تارة [Chorus] وليتم علينا مسوخًا يحفون كل حدب و صوب و حوّطونا سدودًا رغم الصمت و الأوب ليخيّرونا بين قفو الجمع و الموت [Verse 1] في قطيعكم قلما خرج أحد عن خطوطكم الملجّمة أتفضلون ذوي الأجنحة المقلمّة لكل حاكم تبعة و قطيع مريدون و جمع مطيع يزينون الشنيع فيا عمال الطلاء الحكوميين، لن تنطلي علينا حيلكم لوّنوا الحقائق و تلوّنوا كما شئتم و سأُقعد هنا هائم، أنعتكم أرض البهائم [Refrain] وليتم علينا مسوخًا يحفوننا و حوّطونا رغم الصمت ليخيّرونا بين قفو الجمع و الموت [Chorus] وليتم علينا مسوخًا يحفون كل حدب و صوب و حوّطونا سدودًا رغم الصمت و الأوب ليخيّرونا بين قفو الجمع و الموت وليتم علينا مسوخًا يحفون الكل و الكلال [Verse 2] كباش الحدث اختارونا ليقتلوا وردية رؤيتنا فنتساءلُ ألن نكون أبطالًا هنا بحد الأفق عُوقبنا أفاقون حدوا آفاقنا لنتساءلَ ألن نكون أبطالًا هنا إلى عمال الطلاء الحكوميين إلى كل حاكم و كل قطيع ألن نكون أبطالًا هنا إليكم، إليكم، إليّ، إليه ألن نكون أبطالًا هنا [Outro] لا آفاق لبئرنا، ولا بعض سيارة ولا مستبشري خيرًا، ولا أخبار سارة فبضع تارات للسأم، فبضع تارات للسأم، فبضع تارات للسأم و للفرح تارة