لو غمضتن عينيي ومشيت
لا اطلعت فيي ولا حكيت
ياريتك ماجيت تحرم عينيي غفوتا
تلعب الصدفة لعبتا
ياريتنى ياريتنى ياريتنى ما كنت لحظتا
مثل لكأن عيونك صرلي بعرفا
عمر وكأني ما دقت طعم العمر
هبت مشاعر ماكنت اعرف اوصفا
غلّت مابين العتمة وخيال الضجر
صعبة الخيانة كتير بعيون الوفا
وحدو شعور الذنب بيعرف شو بني
لحظة سرقني البرد من حضن لكلّو دفا
عمري ندهني الويل عزتني الدني
لو ما
فتّحت عيوني عالدنيي
لو ما
غفيتهن على اجمل قصه
يوما لصحيت ولعرفت النوم ولبكيت
ولضحكت بيوم
ولا اوهامي حلمت فيك بنوما
لو ما
عيش الفرحة المش من حقي
لو ما
اشعر انى ملكت العالم يوما
لا خسرتك ولاحالي خسرت
ياريت بيوم اللي اخترت
صدقت ظنوني وحكياتا
ولو ما
لو غمضتن عينيي وغفيت
عشت الحلم لحظة وصحيت
ومن بعدها نسيت
ارجع على بيتي المسا
ضم البراءة وبوّسها
ياريتني، يا ريتني، يا ريتني ما خنت ضحكتها
مثل لكأن عيونك صرلي بعرفا
عمر وكأني ما دقت طعم العمر
هبّت مشاعر ماكنت اعرف اوصفا
غلّت مابين العتمة وخيال الضجر
صعبة الخيانة كتير بعيون الوفا
وحدو شعور الذنب بيعرف شو بني
لحظة سرقني البرد من حضن لكلّو دفا
عمري ندهني الويل عزتني الدني
لو ما
فتّحت عيوني عالدنيي
لو ما
غفيتهن على اجمل قصه
يوما لصحيت ولعرفت النوم
ولبكيت ولضحكت بيوم
ولا اوهامي حلمت فيك بنوما
لو ما
عيش الفرحة المش من حقي
لو ما
اشعر انى ملكت العالم يوما
لا خسرتك ولاحالي خسرت
ياريت بيوم اللي اخترت
صدقت ظنوني وحكياتا ولو ما
لو غمضتن عينيي ومشيت