شو كنّا التقينا، شو حدّي مْرَقِت، وما التَقو عينينا، وجَمعتنا مطارح، وعَ نتفي، كنّا اتحاكينا. شو كنت حدّي وما بْرَمِت، وعَ نفس المقعد، لو تبقى بعد شويّي، كنت صدفة حدّك قَعَدِت. شو لِعْبِت فينا الصُّدَف، لما بْنَفس الوقت بكينا عَ غير مخدّة، عَ نفس الارض رْكَعْنا، صلّي لاقيك... وإنت حدّي، وشوفك، لأوّل مَرّة، وصرلك عُمر... بتمرق حدّي. شو سِهْيِت ايدينا وروّحنا فُرَص، وعن بعض التهينا وعَ كل المفارق، الدنيي، تضحك علينا. شو صوبَك تْكِيت... ورجعت، لو تحكي كلمة، ضحكة أو أيّا همسة، كنت يمكن صوتَك سْمِعِت. شو لِعْبِت فينا الصُّدَف، لما بْنَفس الوقت بكينا عَ غير مخدّة، عَ نفس الارض رْكَعْنا، صلّي لاقيك... وإنت حدّي، وشوفك، لأوّل مَرّة، وصرلك عُمر... بتمرق حدّي.