ياصاحبي الحال بي مثل ما تشوف صرت احتري طيفه و أوله لقلبه وصيتني اهتم لا مر بظروف بس اني غصبٍ طحت في فخ حبه ياصاحبي الحال بِي مَثُلَ ما تَشُوف صِرتِ احتري طَيْفهُ و أَوْلَه لِقَلْبهُ وَصَّيتَنِي أُهتُم لا مَرَّ بِظُرُوف بَسَّ أَنِي غَصْب طِحتُ فِي فَخّ حُبّهُ له نظرة تفضح و تجرح بكل خوف وكل الأكيد الظرف ماهو بذنبه لما يناديني ينادي بهالجوف و يرقص خفوقي لين يوصل لجنبه لا قلت له مشتاق لي ودوم ملهوف ينكر وعينه تحلف تقول كذبه له في عيوني صورة ورسم و طيوف وله في ضلوعي نار شوق تشبه لا قَلَت لَهُ مُشْتاق لَيّ وَدَوَّمَ مَلْهُوف يُنَكِّر وَعَيْنهُ تُحَلِّف تَقُول كَذَّبَهُ لَهُ فِي عُيُونِي صُورَة وَرَسَمَ و طُيُوف وَلِهَ فِي ضُلُوعِي نار شَوْق تُشْبِه ماحتاج اصارح يدري الحال معروف باني هويته منذ مبطي و أحبه و مادام وضعي صار بين و مكشوف أسف على احراجك و شكرا لقربه