من زمان انا و صغيرة كان فيه صبي يجي من الأحراش إلعب انا و اياه كان إسمه شادي انا و شادي غنينا سوا لعبنا على التلج ركدنا بالهوا كتبنا على الإحجار قصص صغار و لوحنا الهوا و يوم من الإيام ولعت الدني ناس ضد ناس علقوا بهالدني و صار القتال يقرب ع التلال و الدني دني و علقت ع طراف الوادي و شادي ركد يتفرج خفت و صرت اندهله وينك رايح يا شادي! اندهله و ما يسمعنى و يبعد يبعد بالوادي و من يومتها ما عدت شفتوا ضاع شادي و التلج اجا و راح التلج عشرين مرة اجا و راح التلج و انا صرت اكبر و شادي بعده صغير عم يلعب ع التلج ع التلج