لَو جُبْناً سَيْرَة الجدعة أَسِمكِ لِأَزُمّ يَتَقالّ صاحِبَيْيَ إللي بِيه بفتخر مَن يَوْم ما كَنا عِيال مُهِمّاً الأَيّام تُتْعِبهُ عُمْرهُ ما بَصَّ شِمال فِي الشِدَّة راجِل جَدَع واقِف كَما الأَبْطال وَالدُنْيا مُهِمّاً إديته ميغيروش المال لا عُمْرهُ مِنِّي أُشْتَكَى وَلا عَمُرَ قَلْبهُ ما شال تُشْرَف أَيّ حَدّ علشان راجِل بِجَدّ لَو وَسَّطَ النار تُسَدّ عُمْركِ ما تُجِيب ورا بِتَكَبُّر مَن اللَيّ مِنكَ جَدَع مَن صِغَر سِنّكَ مقدرش أُسْتَغْنَى عَنكَ حَبِيبِي وَرْبنا بِحَبّكَ يا صاحِبَيْيَ مَن وَآنا لسه بِحُبِّيّ وَأَنّا مسنود عَلَيكِ ده أَخَوِيّاً وَحَبِيبِي فِي الأَوْجاع طَبِيبَيْ حُلْوَة حَياتِيّ بِيك تَوَّبَ الرُجُولَة مَعْمُول عُمُولَة عَلِيّ قَد جِسْمكَ لَو غَبَّت حَتَّى فِي أَيّ كِفايَة ٱِسْمكِ بِحَبّكَ يا صاحِبَيْيَ مَن وَآنا لسه بِحُبِّيّ وَأَنّا مسنود عَلَيكِ ده أَخَوِيّاً وَحَبِيبِي فِي الأَوْجاع طَبِيبَيْ حُلْوَة حَياتِيّ بِيك يُمِيل عَلِيّا أُلْزِمنَ بإيديك تَرْفَعنِي بتحب مَن غَيَّرَ ثَمَن عُمْركِ ما بتبيعني بتحس بَيا مَن غَيَّرَ ما أَقُول وَلا حِرَف دِيَماً فِي ظَهْرَيْيَ فِي كُلْ لَحْظَة ضَعُفَ بتخاف عَلِيّا دِيَماً معايا كُتُف فِي كُتُف تَوَّبَ الرُجُولَة مَعْمُول عُمُولَة عَلِيّ قَد جِسْمكَ لَو غَبَّت حَتَّى فِي أَيّ كِفايَة ٱِسْمكِ