دخيلك لا تصلح غلطتك، خلِّ الجروح تزود اذا ما للغلا سيرة، فما لمعاتبك داعي أنين الناي يجرح كثر ما يبدع به المضهود كثير الصبر في باب المقفّي يفتح أوجاعي رسمتك للقا صدفة وشباك و لقا و ورود و طاحت عيني الثكلى على سكينك الساعي كثر ما أفتح الصورة، تجي حلو الليالي سود كثر ما يرتفع موج البحر تستضعف شراعي! نسيت اني سليل المجد لا خايف ولا محدود أنا اللي بقطع ذراعي قبل لا تلوي ذراعي عسى ما شرّ، وش خلاك من عقب الصدود تعود وعلى حد الخطا واقف تحرّى جيّة الساعي دخيلك لا تصلح غلطتك، خلِّ الجروح تزود اذا ما للغلا سيرة، فما لمعاتبك داعي أنين الناي يجرح كثر ما يبدع به المضهود كثير الصبر في باب المقفّي يفتح أوجاعي دخيلك لا تصلح غلطتك، خلِّ الجروح تزود اذا ما للغلا سيرة، فما لمعاتبك داعي أنين الناي يجرح كثر ما يبدع به المضهود كثير الصبر في باب المقفّي يفتح أوجاعي عطيتك من سما فكري غلا لكن بدون حدود قوافي تنزف حروف العتب و تصوّر ابداعي مشيت الدرب لحدود الوفا صعبٍ عليّ اعود أبمشي لين ما تجفل عظامي وتنتهي قاعي مسحت من الخيال اسمك، ولا لك في الوجود وجود ولا عاد المنادى منك صوتٍ يطرب اسماعي خلاص ارحل مع الغياب، لا غالي ولا مفقود خطيت بحبك، وبعض الخطايا مالها داعي دخيلك لا تصلح غلطتك، خلِّ الجروح تزود اذا ما للغلا سيرة، فما لمعاتبك داعي أنين الناي يجرح كثر ما يبدع به المضهود كثير الصبر في باب المقفّي يفتح أوجاعي
