إستماع 9 • إعجاب 8
هل أطرق بابك بعد ضياع الكُلِ أو يصلحُ أن أقترب منك بذلي ضيعت أنا فرحتي مني بجهلي قد كنت حبيبي وخليّ أنت بل أهلي و تركتك لكني أعود فترحمني و لا بيديّ إلا الوعد ليذكرني و القلب بأحشائي يناديك أجبرني أشتاق لحضن الأب وعطفه يقبلني جملّني فقبحي قد زاد حتى الأحشاء و سواد الليل تسرب فيّ أنتشر الداء أشتاق لخالق من عدمِ يدعو الأشياء فيغير قلبي و يلبسني حللاً بيضاء