رميتُ جسدي في عالَمِ الاحلامْ فوجدتُ الصخور أشكال المُرجان صمتُ اللسانِ و عيونُ المنام باحث عنِ الإلهام في عالمٍ اخر جسّدتُ الخلود و رأيتُك في الشغفِ على العود يا سيدي هل مارستَ الوجود قال افنيتُ حياتي للوجود يا من زارني في ضجةِ العاصفة اِلتقينا في غمامةٍ هامدة لنخلقَ الفنَ إحترافا و نَرسمَ الشمس ألوانً و نرسمَ الشمس بألوانها رأيتُ جسدي في عالمِ الاحلام وجدتُ الصخور و أشكال المرجان صمت اللسان و العيون المنام باحث عن الإلهام