إذا سكن الفؤاد فأنت فيه
وليس سواك يسكن في فؤادي
ولستُ بمعجزٍ في الأرض شيئا
ولست بحاجبٍ عني مرادي
إلى مولاي، إلى مولاي
إلى مولاي قصدي وإتجاهي
إلى مولاي، إلى مولاي
إلى مولاي قصدي وإتجاهي
وصدق القول من رفع الأيادي
وحسبي أن لي ربا رحيما
جميل اللطف في أمر العباد
أضل وأهتدي ويطول عمري
إلى مولاي، إلى مولاي
إلى مولاي قصدي وإتجاهي
إلى مولاي، إلى مولاي
إلى مولاي قصدي وإتجاهي
وأبحث عنك في كل البلاد
ويضطرب الفؤاد بغير قصدٍ
ويمضي ليلة شوقا ينادي
إذا سكن الفؤاد فأنت فيه
(إلى مولاي (إلى مولاي) إلى مولاي (إلى مولاي
إلى مولاي قصدي وإتجاهي
(إلى مولاي (إلى مولاي) إلى مولاي (إلى مولاي
إلى مولاي قصدي وإتجاهي
إلى مولاي، إلى مولاي
إلى مولاي، قصدي وإتجاهي