أنا العبد الذي خبرت عنه
وقد عاينتني فدع السماعا
ولو أرسلت رمحي مع جبانٍ
لكان بهيبتي يلقي السباعا
ملائت الأرض خوفاً من حسامي
وخصمي لم يجد فيها اتساعاً
أنا العبد الذي خبرت عنه
وقد عاينتني فدع السماعا
ولو أرسلت رمحي مع جبانٍ
لكان بهيبتي يلقي السباعا
ملائت الأرض خوفاً من حسامي
وخصمي لم يجد فيها اتساعاً
أنا العبد الذي خبرت عنه
وقد عاينتني فدع السماعا
ولو أرسلت رمحي مع جبانٍ
لكان بهيبتي يلقي السباعا
ملائت الأرض خوفاً من حسامي
وخصمي لم يجد فيها اتساعاً
أنا العبد الذي خبرت عنه
وقد عاينتني فدع السماعا
ولو أرسلت رمحي مع جبانٍ
لكان بهيبتي يلقي السباعا
ملائت الأرض خوفاً من حسامي
وخصمي لم يجد فيها اتساعاً