إستماع 35 • إعجاب 3
أُرْدُنُ يَا مَوْطِنَ الأشْرَاف ِ والحَسَــــــــــبِ وَبَاعِثَ المَجْدَ في التَّارِيخِ والكُتُـــــــــــبِ أَنْتَ المَنَارُ إِذَا الدُّنْيَا بِنَا عَصَفَـــــــــــتْ بالرُّوْحِ تُفْدَى وَبِالأَنْجَالِ وَالذَّهَـــــــــــبِ فِيكَ المَكَارِمُ مَا زَالَتْ مَنَابِعُهَــــــــــــا فَيْضًا يُغَذِّيْ دِيَارَ العُجْمِِ وَالْعـَــــــــــربِ للهِ دَرُّكَ كَمْ كَانَتْ لَكُـــم قِيـَـــــــمٌ