إستماع 80.2K • إعجاب 779
وصيتي الأخيرة لكم ارجعوا كل واحدٍ إلى بيته و لكن احملوا الشرق في قلوبكم من هنا انبثق نور من جديد أنتم شعاعه لعالمٍ أغوته المادة و الشهوة و الشهرة حتى كاد أن يفقد القيم أما أنتم حافظوا على شرقيتكم لا تسمحوا أن تسلب إرادتكم حريتكم و إيمانكم في هذا الشرق الجراح التي نزفت على هذه الأرض هي عينها الجراح التي في جسدي لأن السبب و المسبب واحدٌ و لكن كونوا على ثقةٍ بان مصيرهم مثل مصير يهوذا