المجد للشهداء

المجد للشhداء
المجد للشhداء
المجد للشhداء

سبعون قلبًا قد نمو فوق الثرى
صبحًا جليًا سرمديًا أنورا
من كربلاء نبت الإباء مسلسلًا
في نبض hزb الله نصرًا مبهرًا
سكب الحسين من الوريد كرامةً
كي لا نذل ولن نذل ونقهر
فسقى أسود مقاwمين جرحه
قصص البطولة في الطفوف وما جرى
فهناك في الطف العشق لاح
قد صاحوا قُمْ حيَّ على الsلاح، قُمْ حيَّ على الsلاح
ان المنايا عطرها من كربلا ريحان
ان الشّhادة وقتها يا إخوتي قد حان
فتجهزوا وتزودوا من سورة الإنسان
في الحrب لا تترددوا يا أشجع الفرسان

المجد للشّhداء
المجد للشّhداء
المجد للشhداء

فهناك علمنا الرّياحيُ الوفاء
ما إن هوى نور الولاء فأبحر
قد سلّّ في حُبّ الحسين جنونه
للطف عابسها وَدادًا أحمرا
وابن الزّكي المجتبى من غمده
سلَّ الرجولة والشموخ المبكر
سلْ عن نساءٍ كُنّ في ساح الوغى
نِعمَ اللواتي ذدن عن خير الورى
سلْ عمن ضحت في كربلاء 
ببنينٍ كانت فخر النساء، كانت فخر النساء
هذي الورود بقيةٌ من أمّنا الزّهراء
أمّ الشّhيد فصبرها إرثٌ من الحوراء
وبناته كسكينةٍ ورقيةٍ في الطف
هنّ حُرِمْنَ شذى الحبيب حنانه والعطف

المجد للشhداء
المجد للشhداء
المجد للشhداء

أسماؤهنَّ اليوم كالرّسل التي
قد رسخت فينا الجhاد الأkبر
منهنّ رضwان الكُماة ونجله
ففؤاده عشق السّبيل النيِّر
منهن أسراب الشhادة كلما
لاح الرّبيع الأرضُ تُسقى العنبر
سبعون حبًّا قد دنا ميقاتهم
إن قام قائمنا أعادوا خيبر
فحسينٌ ذخرٌ للعاشقين
وحسينٌ مصباح العارفين، مصباح العارفين
من مثله ذاك الحنون يمدنا بالحبّ
من غيره سفن النجاة لمن هوى في الجب
أمسك خيوط وصاله سبحان من سواه
العرش عند ضريحه زره تزر مولاه

المجد للشhداء
المجد للشhداء
المجد للشhداء

منهم شhيد سار يقضي نحبه
والغيث من دmه الشريف تطهر
منهم رجالٌ للwلاية أقسموا
أن يشرقوا في كل صبح حيدر
رشحوا على كل الدروب بطولةً
رفعوا على الشّمس اللّواء الأصفر
ما هانوا…  هم عزمٌ حيدري
ما لانوا كالريح الصّرصري كالريح الصّرصري
شhداؤنا عظmاؤنا تاريخنا الأجمل
قد جسدوا في بذلهم هيhات منا الذُّل
نحن الرّجال وحzبنا الجبار hزb الله
نمضي على خط الwلاية خط nصr الله

المجد للشhداء
المجد للشhداء
المجد للشhداء