- خلى الحياه تعادينى ، ف الاعتقال ترمينى - و انا افك الاغلال من ايدى بخفة اداء هودينى - عشان من اب شاعر ، الكلمات ف جينى - ملهم من درب واعر خلى كومة آلآم تبنينى - و لسة عندى ايمان بدينى ، عندى اله يهدينى - و لسة عندى ناس فاكرين ان ف ايدهم كتاب تاريخى - الى فيه صفحات غطاها تراب الزمان ف سنينى - تنادينى انضفها و ارويها لما ف احلامى تجيلى - و ده وقتها ، فا حان المعاد - عندى صفحة ليا فيها اخ ف جنات السماء - حبيت اسيبله رسالة انى مش بنساه ف الدعاء - و ان ف لحظة موته نص برائتى ماتت معاه - فا يا كارهى انا غير مصغٍ إليك - شوفنى كمرايتك و اتأمل نفسك ان كنت انا مدايقك - مش مطلوب ابرر لغيرى و مش شغلى انى اسايسك - ولا شغلى انى اوثق ف خيرى ، ده شغل الملايكة - ٢٠١٩ ، قاع الضغوط الى غوصت فيه - شهور البؤس بتمر و انا بطولى و معوزتش ايد - مسجون ف جمجمتى ، مخنوق مفيش اكسجين - حتى هدوئى مش راحة بال ، كان مفعول الباروكستين كانت زى معضلة ف احصا بفطرتى اكتشفت ان ف اوضتى الموهبة بتحمض و اكتشفت ف دايرتى بالذات انه هنا بتحذر عدوك مرة و صاحبك ألف لما المشكلة بتحضر و الى ف دماغى كدة كدة بيحصل الحافظ هنا بيتمنى ، الفاهم هنا الى بيحظى مش مطلوب ابرر فكرى ليك فا وفر نصيحتك ما فى نفسك لنفسك ، نضفها ، انت مش بتتوضى لصالحنا