إستماع 2.6K • إعجاب 91
سألنا عنك يالمحبوب وينك ترى المحبوب تذكره الحبايب و أنا في حقي الواضح بأدينك شباب و لو يصير الراس شايب نهار أودعك تشـّر يدينك و دمعك فوق خدّينك صبايب كما القنديل يضوي لي جبينك و على متنك تحدرّن الذوايب ألا يا صاحبي يا كثر زينك يغارن منك حلوات القرايب و ألا يا زين تكحيلك لعينك رسمته بالعيون أم المصايب أحبك و أستهين اللي يهينك و أدافع عنك لو حاضر و غايب ألا يا كثر ناس ٍ عاشقينك و لكن وصلنا ينهي الطلايب