إنَّ اللهَ معنا. فاعلَموا أيُّها الأممُ وانهزموا. (لأنَّ اللهَ معَنا…تعاد)
إسمَعُوا إلى أقصى الأرض …
أيُّها الأقوِياءُ انهَزمُوا …
لأنكُم وإن قويتُم أيضاً ستُغلبون …
وأيَّ مشورةٍ عقدتُم يُبددُها الربّ …
وأيُّ قولِ قلتموهُ لا يثبُتْ فيكم …
لا نخافُ خوفكُم ولا نضطرب …
وإنما نقدّسُ الربَّ إلهَنا ونخَافُهُ …
وإذا توَكَّلتُ عليهِ كانَ لي قداسةً …
فسأتوكَّلُ عليهِ وأخلصُ بهِ …
هاءَنذا والأبناءُ الذينَ أعطانيهِم الله …
أيُّها الشعبُ السالكُ في الظلُّمةِ ، أبصرْ نُوراً عظيماً …
نحنُ السالِكينَ في بُقعةِ الموتِ وظلالهِ يُشرقُ علينا نورٌ …
لأنه قد وُلدَ لنا وَلد. وأعطيَ لنا ابنٌ.
صارت رئاستُهُ على كتِفِهِ …
ولا حدَّ لسَلامهِ …
ويُدعى اسمُهُ رَسولَ المشورةِ العظيمة …
مُشيراً عجيباً إلهّاً قويّاً مسلّطاً ، رئيسَ السّلام …
أبا الدّهر الآتي …
إنَّ اللهَ معنا. فاعلَموا أيُّها الأممُ وانهزموا. لأنَ اللهَ معَنا.